أرغمت المرأة على الانزواء خلف الرجل في المجتمعات الأبوية (البطريركية) لقرون طويلة، حتى ظن أغلبنا أن ذلك يمثل الطبيعة البشرية السوية. فتجذرت كثير من الأعراف ومثلها من القوانين على هذا الأساس. ومن تلك القوانين التي تناسختها بعض دول العالم، ومجمل الدول العربية، تلك التي تحصر الانتماء الوطني بالنسب الذكوري (الأبوي). فنحن قبل كل شيء مجتمعات ذكورية. فمن مجمل 22 دولة عربية، على سبيل المثال، تمنح الجزائر وتونس فقط المرأة الحق في منح جنسية بلدها لأطفالها وزوجها من غير المواطنين، بينما قامت بعض الدول ال
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25801
تمكين المرأة لا ينفصل عن تمكين أطفالها
تعليقات