بكل بساطة تعتبر اية علاقة ثنائية خاصة ( شراكة ) والزواج أحدها، وحيث أن الزواج وثيقة وعهد فعموما تكون الزوجة ملتزمة مطيعة طائعة، تخدم، تلبي طلبات واحتياجات زوجها، من ذاتها كونها زوجة ( شريكة ) أو إن كان بتوصية وتوجيه من ذويها اهلها، ذلك بإعتبار أنه حق، حتى وإن عرفت ان الحق لها وعليها، فما عليها إلا أن تتعامل مع الزوج ( الشريك ) بقواعده، ثم قد يفرض بعد حين نظم قواعد عليها ان تتقبلها وتتعامل بها معه و على حساب ذاتها كينونتها شخصيتها وكيانها بحق او دون وجه، وكما التعامل بين مشتر وبائع، أو كما التعام
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25795
إحترت بين الحق و الاستغفال ... !!
تعليقات