حين تدوس العمر قدماه .....

يكتنف هدوءه الضجيج ذاك الذي ...... له منية كانت ..، وكانت كما المحال!؟ يوم كان لـ لقاها يتجرع مر الصبر إحتمال يوم تحت دجى المنى يشد آزره إرتحال وفكره، فكره سارح بارح من عشق وإختيال يوم جعل أوصاله شراعا الى ضفاف زادها... هاجس من خيال يوم سار الدرب عاري الافكار إلأ .... من اسمها وكيف دونها الحال؟ حتى هاجه استعبار ان..، هل تموت الامال؟ ام عليه ان ينزف دمعا وبالصمت ينطق وكأنه في متاه وظلا ل؟! كيف له ان يلم شتات، والبعد لا يحوج ارتحال الخيبة يخشى ودمعا مدرارا سيال اميرته يعشقها حتى اهتدى، فنارت قلبه

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25734
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-