أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

معبرٌ وضوء ألمح سِرْبًا من الطيور يشقّ طريقًا في الفضاء، ألمح ظلًّا يهدهد ظلّي كلّما ألحّ الحنين واشتدّ الفراق ألمح ماضيًا يقيم في عباراتي على طرف سطوري، في مرآتي، كلّما عبرت صورتُه حروف لغتي، وغفا في قلبي صمتٌ حزين... ألمح خلف السّحب عصير الشمس يقطر في إناء يشيع في الأفق جلبةً كلّما سالت على ورقتي نقطة دماء يا أناي المشتّتة، يا خيالي المشرّد على أرصفة القصيدة، كلّ المعابر الموصدة قد يفتحها ضوء يعبر مرآة، قد يبهجها عودة طائر نسي مفتاحه في سقف ا

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25785
تعليقات