لست كما يدعون فلا تكوني كما يشاؤون

كتلة انت من الدفء والحنان ، ظل من السكينة والأمان يلجأ اليه المتعبون بعد مواجهتهم صعوبات الحياة الخارجية ، بجمال روحك تزيدين الازياء جمالا وبرقتك واناقة حركاتك تجملين ماتلبسين ، فلا تصدقي دعوات السفور والتبرج ولا تظني ان الجمال والتحرر في العري ، فكلما زاد احتشامك زاد جمالك وكل ما هو محجوب مرغوب والسر في جمالك هو الغموض والاحتجاب ، خلقنا الله جل وعلا من زوجين اثنين من ذكر وانثى لكل منا دوره ومهماته التي يبدع فيها ليكمل بعضنا الاخر فتكتمل الحياة بنا ونسعد بجمعنا ، كل التشريعات الالهية تكرم الم

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25693
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-