تجاعيد وعناوين

أتراك نسيت أن تتصفحني كعادتك في كل صباح مع قهوتك المرة!؟ أم أنك مللت طالعك الذي تقرأه مثل عناوين الأخبار، من سخريات القدر أنك تتوارى خلف أعذار واهية ترتديها كأنها حجاب يمنع عينيك من أن تقع على وجهي الذي طالما لثمته وأشبعت رغبتك... غمرته الأيام بمياه سنينها العكرة التي خضتها معك كنت فيها الوسادة التي ترمي همومك وعناوين اخبارك المرهقة التي جعلت منك وقتها في متاهات طرق سارعت أنا بكل ما لدي من قوة اولا كان حبي الذي الذي رمى بي بين ذراعيك ورضيت أن تعمل يداك على تطويع شكلي وطباعي كي تناسب ما ترغب وما

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25692
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-