الشُهرة في البلاد العَربية تقف غالباً علي منصات المُحتويات التافهة. إنْ هذا الإختزال في البُلدان العربية غير مقصُود في أغلب الأَحيان في مَيدان الواقع، التركز والتداخل في عدة جوانب ثَقافية وإجتماعية بموُاقع التواصُل الإجِتماعي في نشّر المُحتويات التي تُنافي العادات والتقاليد الإجتماعية، معظم مٌتابعي هذه الحسّابات إنطلقوا وراء الشّهرة، هنُا لا تُوجد رقابة لمٌتابعة المُحتويات الغير نافعة، الجُمهور المُتابع هو المّسؤول عن مدى إنتشُار هذه المُحتويات التافهة لكونه يُتابعها بإسّتمرار مما يجعلها تتلقى
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25572
مُحتويات دخيلة في بُلداننا العربية علة تجلبُ الشُّهرة غالبًا ما تكون من نصيب أولئك صُناع المُحتوي التافه
تعليقات