أفسحت الديمقراطية التي أفرزتها الثورة التونسية المجال أمام الحركة النسوية في البلاد للبروز والنشاط بكثافة والتعبير عن آرائها والدفاع عن قضاياها بحرية وبصوت عالٍ، وذلك بعد حرمانها من هذا الحق لسنوات طويلة في عهد نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي. وتحظى هذه الحركة بتأييد قسم من الشارع التونسي الذي يرى فيها قوة فعالة داعمة لحقوق المرأة ومناضلة للحفاظ على مكاسبها، بينما تواجه قسماً آخر يراها حركة نخبوية تسعى إلى فرض مسائل مُسقَطة على المجتمع التونسي بحجة النضال النسوي. تاريخٌ في ثلاث مراحل ي
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25455
الحركة النسوية التونسية… مُناضِلة ضد الرجعية أم نخبوية تمييزية؟
تعليقات