فتح تابوهات الاغتصاب الزوجي المسكوت عنه وكشف ما يدور فيه في الخفاء

تقف في المطبخ تنهي أعمال المنزل اليومية، فتسمع صوت الباب ومعه صوت دقات قلبها التي تتجدد كل يوم مع هذا الموعد، والذي يليه لقاء على فراش الزوجية غير محبب بالنسبة لها، ولكنها تنفذه كواجب يومي لا يمكن التخلي عنه، فتضع العشاء لزوجها وتذهب من تلقاء نفسها إلى حجرة النوم لتنتظره ليفعل ما يشاء، ثم ينتهي اليوم وتنتظر يومًا جديدًا بنفس التفاصيل. نعمة محمد* (43 سنة)، من إحدى القرى التابعة لمدينة المنصورة، تقول: «من صغري وأنا كنت شايفة أبويا بيعامل أمي بقسوة وعنف، وضرب وشتيمة وكان نفسي يجي اليوم اللي اتجوز

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25338
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-