دخلت فرنسا منذ شهر مارس في ظل الحجر الصحي للحد من تفشي فيروس كورونا في البلاد. ومع منع حرية التنقل والخروج من المنازل كثر الحديث حول مصير النساء المعنفات. هل باتت أحوالهن أكثر إثارة للقلق في هذه الظروف الاستثنائية؟ هل أصبحن رهينات في بيوتهن. خاصة بعد ان حددت الحكومة تنقلات المواطنين في الحالات الضرورية فقط. خروجهم يقتصر على التزود بالطعام والمأكولات أو للضرورة الطبية. ظرف استثنائي وغير مسبوق تحول إلى "مشهد مرعب، قتل دون رحمة، جنائز لأمهات وشابات " بنظر الجمعيات العاملة على مناهضة العنف الممارس
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25437
146 ضحية : تفاقم العنف الأسري في فرنسا والكوفيد 19 أزم الوضع
تعليقات