الأدب وكورونا

يفرض فيروس كورونا نفسه على كل تفاصيل حياتنا ولن يهرب أو يتهرب الأدب من هذا التأثير الجذري؛ فسوف تصدر روايات تتحدث عن هذا الوباء وسوف يكتب الشعراء عن المعاناة أو الشوق خلال هذا الوباء، وقد صدرت مئات بل آلاف المقالات الأدبية والفكرية التي تتحدث عنه وعن تأثيره على الفرد والمجتمع. ترك هذا الوباء آثار اقتصادية واجتماعية ونفسية عميقة وكذلك ترك أعمق الأثر على الأدب، ليس بمعنى الكمي ولكن بالمعنى النوعي، فالكاتب يحتاج إلى فضاءات واسعة تتجول خلالها الفكرة ويتبلور عبرها الشعور، وهذا الفيروس يجعل الفضاءات

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25241
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-