قيد الرغبة..

يا لعاري لقد حط من مقدارِِ فما كانت إلا هفوة مني مع جارتي، كنت قد استحدثت مسكني بعد ان طردنا صاحب تلك العمارة وكسر قيد عقد الإيجار بحجة أنها آيلة للسقوط.. كذب ورب الكعبة كما يقولها المسلمون فقد كانت بأحسن حال غير أنه اراد ان يعيد صباغتها وتأهيلها لزيادة الإيجار بعد حفى رأسه من الطرق التي حاول زيادته وزيادة القيود والشروط علينا، غير ان السكان وقفوا وقفة رجل واحد حتى كنسهم وإياي كنسة واحدة الى الشارع بأمر من الدولة دون قيد او شرط... لا ضرر إنها دولة العدالة والميزان المائل كحالي وغيري الكثير... فن

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25216
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-