أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

أردت أن أكتب إليك في هذا اليوم ، حقيقة لم أعرف سبب ذلك ، فحين كنت أحتاج في السابق لفضفضة التجئ للبحر أبقى معه لوقت لا أستطيع تحديده ثم أعود هادئة وكأنه أخذ عني كل التعب وبعث داخلي سلام وسكينة ..،لجأت إليك هذا اليوم ولا أدري ما دفعني لذلك ربما يقينا بصمتك كالبحر ، لم تكن رغبتي معرفتك أخباري عن حرب أرى فيها قذارة بلون الوحل، ورائحة كالحرائق، حربا مع هذه الحياة، عادة أترفع عنها ولا أخوض غمارها، لم أرغب أن تلحظ هذا الانطفاء الذي كلما حاولت إضاءته عدت بعتمة أكثر من ذي قبل، أردت أن أكتب ولا اقرأ ما

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25149
تعليقات