الفساد الجنسى للرجال واحد رغم اختلاف الانتماء السياسى والدينى والفكرى

يا منْ تحاولون إعادة الزمن إلى الوراء، إلى ما قبل الثورات فى بلادنا والعالم، إلى ما قبل الوعى الجماعى بالظلم والفساد والاستبداد فى العائلة والدولة، لن تنجحوا فى مهمتكم الممولة محليا وعالميا. الطريق، حتى يضىء، يكفيه مصباح واحد، والسيمفونية المكتملة، بعد الجملة الموسيقية الأولى، تتدفق كالنهر. يترابط الكل من قمة الرأس إلى قاع القدمين، من العالمى إلى الإقليمى إلى القومى إلى المحلى إلى العائلى إلى الفردى، من الاقتصادى الدولى إلى الجنسى الشخصى فى الفراش، من خيانة دولة عظمى لمبادئ دستورها وقيم الإنسان

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25114
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-