تجربة الثقافة السويدية مع جسد المرأة.. يوميات من مشفى ليس اسمه الأسد..

تدخل عليّ فتاة طويلة القوام زرقاء العينين مع اتساعها عريضة الابتسامة خافضة الجناحين. تمارس الفتاة الجميلة عملها دون كلل، مُزَخرِفة شغفها بالكفاءة المطلوبة لمساعدة الأشخاص الذين ربما كان لديهم حظوظ سيئة، من حيث المبدأ، لأن يمروا زوارا لمكان يزوره الموت بين الفينة والأخرى وتزوره الحياة في معظم الأحيان وربما لذلك السبب سمي "مشفى" منذ أن كانت المعابد في اليونان القديمة، مكرسة للإله الشافي أسقليبيوس، والمعروفة باسم أسقيليبيا والتي كانت تعمل كمراكز للمشورة الطبية، والتشخيص، والشفاء. المشهد لم ينت

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25191
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-