لم يكن في حسبان أحد أنه سيأتي يوم يفرض فيه على الناس المكوث في البيت وعدم الخروج إلا لضرورة ملحة، لم يمر بخيال أحد أنه في زمن ما سيحجر عليه وتقيد حرياته ويمنع من ممارسة حياته العادية المألوفة، لينقلب كل شيء رأسا على عقب، ولينقشع الضباب وتتوضح الرؤيا في بعض الأمور، ولتغيب عادات مألوفة وتحل محلها سلوكات فرضها الوضع الجديد المصبوغ بطابع الوباء. كورونا .. هذه الجائحة العالمية التي أعادت الاعتبار للبيت ومكانته، فألزمت الناس بالبقاء فيه مدةً أطول مقارنة بما كان عليه الأمر من قبل، فعلمت البشرية أن الأ
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25154
الحجر الصحي في زمن كورونا
تعليقات