مدينة الملح......

ما كان حريا به أن يخوض في قيض مدنه التي رام أن يكون سيدها، شارفت رحلته على النهاية بعد ان لفحت وجهه حرارة شمس طمست ظلها بعيدا كي تثير حفيظته التي ما أن تمسك تلابيب ثوبه حتى تمزقه، تكشف ستر العورة التي لا يريد لأحد أن يراها، هكذا اعتاد ان يكون فحل صحراء تتلاعب رمال الكثبان بخصيتيه كي تثيره وقد مل الوحدة كان محيترش أحد أمهر أدلة الصحراء الشباب ببواطن خباياها، رافقها مذ كان والده يسوقه أمامه، يصف له تلك الأنثى التي عافر أن تكون له خليلة أكثر من أمه... المرأة التي شدت عصابتها وهربت عند أهلها بعد اول

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25136
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-