أبو ظبي : حِرفيات "إرثي" يتبعن طرقاً إبداعية لتعزيز الإنتاجية وتطوير مهاراتهنّ من المنزل

في ركن هادئ من منزلها في مدينة دبا الحصن الخلابة التي تقع على بعد 130 كيلومترًا من وسط إمارة الشارقة، تجلس مريم محمد أحمد الظاهري البالغة من العمر 31 عامًا منكبّةً على عملها، تنسج بكرات من خيوط القطن ذات الألوان الزاهية، التي تتداخل فيها خيوط الخوصة المعدنية اللامعة بلون الذهب والفضة. وبخفةٍ تسحب البكرات الملونة، وتحركها ذهابًا وإيابًا بحركة إيقاعية، لتبدع بها تصاميم متقنة مثلثة ومتعرجة الشكل بألوان زاهية لتتحول إلى قطع مدهشة من التلي، وهي حرفة إماراتية تقليدية من الجدائل المنسوجة يدوياً ذات ت

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25095
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-