تجربة الأدب الروائي النسوي…غادة السمان نموذجا

«ذات ليلة سأموت بنزيف داخلي في الذاكرة» غادة السمان نزفت ومازالت تنزف إبداعا منذ أول قصة لها «من وحي الرياضيات» التي نشرت في مجلة مدرستها، مرورا بمقالتها الشهيرة «أحمل عاري إلى لندن» إلى آخر انتاجها الإبداعي، المتمثل في «امرأة على قوس قزح» الذي احتوى مقالاتها في أدب الرحلات، بجرأة جميلة في التعبير الأنيق، فضلا عن رواياتها الغنية المتمثلة في: «بيروت 75» سنة 1975، «كوابيس بيروت» 1976، «ليلة المليار» 1986، «الرواية المستحيلة فسيفساء دمشقية» 1997، «سهرة تنكرية للموتى» 2003. أبطال غادة في رواياتهـا

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=25094
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-