كورونا راحل وسيخلف فينا الأمراض...!

رغم الحملات التوعوية التي تطلقها الجهات المختصة بحماية المرضي النفسيين, ولكن لا تزال فكرة زيارة العيادات النفسية تصنف ضمن الأماكن المحظورة والمخجل زيارتها وشديدة الحساسية لدي البعض, ويعود ذلك الى أن طبيعة المجتمعات العربية ما زالت لا تتقبل وتخاف من ردة فعل أفراد المجتمع لأنه بالنهاية سيحكم عليه "بالجنون المطلق" وأن العيادات النفسية للمجانين فقط, وربما يعود الى أن طبيعة الأدوية النفسية التي تدخل ضمن دائرة الأدوية الخطرة التي تسبب الإدمان, وربما لان بعض الاطباء في الطب النفسي مقتنعين بأن المريض لا

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24895
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-