ذاكرة الحرب الأكثر صحوة للأحياء، تختارُنا ولا نختارُها، و منبه مازال في الروح.

تَحديات هاجس الحرب علي ستِ سنوات،مضت بالواقع الحالي تعبيرًا ملتبساً بَضلالة الخلاص. الحياة لا تُعوض، مادامَت الحرب لا تموت، وأنساق لا تُوضح،و ذاكرة لا تَغفل بَما فعلت الحرب العتمة في الروُح، وحَنايا الوقت تُداهمنا دومًا بدون قصد، بإلتزام المقدرة المحتُومة، والإِصرار علي المزج بين الأزمنة وتجسيد كم من التحوُلات بتصاعُد مُتوتر أو دائر مُغلق والإنتقال مع تولد مَرحلة جديدِة في تطوُر المجتمع، هذا يدل علي مؤشر إنعطاف أساسي، المُنعطي منه يتصل بالماضي، وتشييد وعي التاريخ الحالي، وآلية تنظيم وجهات النظر

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24899
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-