شُرفة مِنْ نُورٍ . . . ! .

بين ردهات البلاء والحزن الشديد والاختناق والاكتئاب شرفة من نور تشع بالأمل والفرج والسرور واللطف فيما اختاره الله تعالي لعباده من خير دائم, فقد يبتلي الانسان في حياته فتكدُر لحظاتها في نظره, ويتأذى من الابتلاء وقوارصه ويشعر أن جميع الدروب مغلقة أمامه وتمتلكه أفكار سوداوية مؤلمة تحاول تصفيته, ولكنها نعمة من السنن الكونية على المخلوقين في هذه الدنيا وذلك اختبارا لهم وتمحيصا لذنوبهم, وتمييزا بين الصادق والكاذب منهم, وامتحان وابتلاء يمتحن فيها الانسان بالمصائب والأقدار المؤلمة, لذا يجب أن نسأل أنفسنا

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24880
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-