صادف يوم الأحد من هذا الأسبوع الثامن من مارس ذكرى اليوم العالمي للمرأة، ولم تكن الذكرى هذا العام كغيرها من الأعوام بسبب انشغال دول العالم بفيروس كورونا، فلم يحتفل العالم بالمرأة كعادته من كل عام إنما اكتفت الدول بإشادتها بدور المرأة في قيادة الأزمات الصحية بمختلف دول العالم. ولن أصفه باليوم العالمي لنصف المجتمع بل للمجتمع بأكمله، فالمرأة وما تمتلك من قوى التأثير تتفوق بقدراتها على النصف الآخر من المجتمع، ذلك المجتمع الذي جابه حقوق المرأة بين القبول والمعارضة، والتهميش والتمكين قبل إقرار حقوقها
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24767
من يكسب ود المرأة؟
تعليقات