دخلت الشابة السعودية ريما مقهى في الرياض وتفحصت وجوه رواده مليّا… أدركت أن لا أحد يعرفها فبدأت بتدخين سجائرها الإلكترونية علنا. ورغم أنها سعيدة بممارسة "حريتها" الجديدة هذه، لكنها لا تزال تفعل ذلك بعيدا عن أعين أسرتها. تقول ريما، وهو اسم مستعار لموظفة في شركة خاصة في وسط الرياض عمرها 27 عاما، “تدخيني علنا مرتبط بممارسة حريتي المكتسبة أخيرا في المجتمع، أشعر أنني حرة وسعيدة بأن لدي الخيار”. وبات تدخين النساء للشيشة والسجائر مشهدا مألوفا ومسموحا به في الكثير من الأماكن العامة في السعودية، وهو أمر
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24641
تدخين السعوديات السجائر في الشوارع والأماكن العامة بات متاحا ومباحا دون خوف
تعليقات