خلال فترة السبعينيات من القرن الماضي بدأت الموجة النسوية تهتم بالسينما، باعتبار ذلك فعلا سياسيا ملحا، وكانت رائدات الموجة النسوية الثانية يعتبرن السينما أداة رئيسية لترسيخ نظرة الرجل المتحيزة ضد المرأة بحسب زعمهن - في هذه الأثناء برزت ثلاث كاتبات في السينما استهواهن التصدي للقضية النسوية وعملن على اختراقها، وهن: لورا مالفي ومولى هاسكل وجوديث ويليامسون، وأصدرت مولى هاسكل، من مواليد 29 سبتمبر 1939، كتابها «من الخضوع إلى الاغتصاب» أو «From Reverence to Rape» في منتصف السبعينيات، وتمت إعادة طباعته ف
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24687
مولي هاسكل والموجة النسوية في السينما!
تعليقات