نشرت إحدى الصحف العربية خبرا عن قائمة فتاوى تحريم اطلقها سلفي متشدد حول سماع الموسيقى ورياضة كمال الأجسام والاحتفال بيوم الأم وغير ذلك، فيما أجاز "ختان الأنثى" الذي أجمع على تحريمه الأزهر و تناهضه جميع المنظمات الإسلامية الدولية. ويبدو أن هناك من يتعمد إثارة البلبلة والفتن باستغلال قضايا دينية تم البت والإقرار فيها آنفا. فلا نكاد نستريح من قضية حتى يظهر لنا متشدد أو متطرف آخر ليبث أفكارا "مسمومة" عن رأي شخصي بحت. لقد فصَل الإسلام وفصّل الأولويات والتشريعات منذ قرون، فيما ترد البقية للإجتهاد و
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24533
لماذا تصر بعض وسائل الإعلام على تمرير الفتاوى الشاذة؟!
تعليقات