أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

مذ عشقتك تفتّحت حروف قصيدتي وصرتُ أبحث عن نجمة سقطت في حضني... وأستعيد مدوّنتنا المرقّعة بحبر الرغبة... علّمتني الحياة أنّ الحبّ والحرب توأمان... وحبّك لا يزهر فوق عبارات منمّقة أو بين أحياء  راقية.. هو، احتمالات الصدفة بين منعرجات الوقت، وتحت شجرة اليقين، حيث الأرق يتنازع مع السماء وتسقط الأمنيات فوق عشب الرغبة، فيلوّن العشق الأخضر شهوةً معتّقة في خوابي الزمن... ويسيل عطر الورد كلحظات الوداع، كشعاع سقط من غيمة نسيت أن تظلّل الشمس... أنا لم أبحث عنك لتواعدَني فلقاءاتن

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24520
تعليقات