وما زلنا حتى الآن نردد من دون خجل أن المرأة نصف المجتمع أو هكذا قالوا لنا وعلمونا أنه لا حياة من دون احترام المرأة، حتى وصل الأمر بسن قانون في معظم دول العالم ووضعه في دساتيرها على أنَّ حق الحياة والتعليم مصان لكل مواطن وكذلك المساواة بين الجنسين. وهنا مصطلح مواطن بكل تأكيد ينطبق على الرجل والمرأة بحكم أن اللغة العربية لا تفرق بين الجنسين في القانون والكل سواسية. وأما دينيًا فحدث ولا حرج في أن الدين كرَّم المرأة وأخرجها من الظلام إلى النور وهي المربية والمدرسة والمعلمة وفي آخر المطاف هو أن "الج
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24489
المرأة وثورات الربيع
تعليقات