هناك حيث ترى سانتا مشغولا بقراءة رسائل الأمنيات مع فريق عمل لا يكل أو يمل يجهزون كيس الهدايا فعالم الطفولة والصبا شغف بأماني يحلم تحقيقها كي يعيش عامه كما يتمناه... كل دول العالم تسير حيث موقف الانتظار أمام المدفأة التي سينزل منها سانتا ليضع هدايا أمنيات... جلس قبلها سانتا متحيرا يسأل نفسه ترى ماذا سأقدم لمسيحي وأهل العراق فهذه الدولة والبشر الذين فيها طالما شغلو بالي وحيروني! في نفس الوقت، فأطفال العالم تحيط بهم الطمأنينة والسلام إلا هم أطفال العراق وشباب لا يفتأ الموت يحوم كالكواسر يخطف ما يمك
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24363
تعليقات