وشم التدين...

تسترضعه أحافير الويلات كأنه الإبن الضال في بيئة يسودها زرق الإبرعنوانا للخلاص... عادة ما يقف الى أول جانب من الزقاق الطويل المظلم حيث الرغبة في دخول المتاهة بعد أن عَلّمت عليه أكف دوت على صدغه فأورثته الحقد... يأتي حيث المتاهة ليزرق نفسه بالعالم الوردي، يطوف بعدها وهو لا يدرك أن حياته لا تتغير فمنقوع البؤس لا يعطيه سوى فسحة يتلذذ بعد زرقها صائحا... معتقدا أنها الخلاص، عادة يراها من مرت على يعطيه الوهم متعة لوهلة.. في مرة وهو ينتظر دوره للدخول رأى شخصا ضخم الجثة موشوم في جميع ما ظهر من جسمه، لم

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24327
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-