أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

ينكسر الزجاج فينتهي بصوت عال وسريع ولكن يبقي بعض قطع الزجاج يجرح من يلمسها فكذلك الكلام الجارح ينتهي ويبقي القلب والروح تتألم طويلا, فإياك وكسر الخواطر فإنها ليست عظاما تجبر بل أرواح تقهر, لأننا عندما نتألم من كلام الذين نحبهم نصاب بالألم والمر مرتين, مرة من قسوة كلامهم وأخرى لأننا عاجزون عن الرد بنفس أسلوبهم, لذا لا تتباهي بقوتك أمام ضعيف ولا بسعادتك أمام حزين ولا بحريتك أما سجين ولا بعلمك أمام جاهل أمي, ولا بمالك أمام فقير مكلوم محتاج ولا بوالديك أما يتيم يشعر بالفقد والحرمان, وزن كلامك وراع ش

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24181
تعليقات