خيبة أمس.... ام فرصة حاضر ؟!

كتم مقاومته البوح، ذاك الذي .... حول قلبه خلايا باردة، تراقص ايام سرية، وانين يجمع كثف الشوق، فيه رؤى نائمة في انثيالات القلق!، وسهاد غربة، آنين، يأسر السلام، يجدل صخب الصمت، انثيالات جدائل، تمشي، تتسلق نهر الوهم!، وكلها تنام في مخدع، بين وجع ... دهشة .... سرحان .....و، تقود بعضها خيوط دروب، وبعضها تقود خيوط الدروب، كـ غيم عقيم يتيه، أيها قادم من ألآتي! آيها ناي آلآهات! وايها يستعير اغان المكنون؟ فلابد ان منها ما يعبر ضفاف العطر؟! ففي نفسه الا يواري ظنه ان، ياسمين حقيبتها تجر جهات خطاه، وفي عمره

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24191
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-