فاطمة جورة .. موهبة كروية ابتلعها المتوسط

أمضت فاطمة جورة طفولتها ومراهقتها مثل كثير من الفتيات الغامبيات. كانت تعتني بأبناء أخواتها وأخوتها في بيت العائلة الكبير. الأب كان لديها أربع زوجات وعشرات الأبناء والأحفاد. وصلت فاطمة إلى قمة مجدها في بلدها غامبيا؛ إذ لعبت في واحد من أقوى أندية كرة القدم النسائية وكانت حارسة مرمى الفريق الوطني. بيد أن أحلامها لم تكن لتقف عند حدود بلدها. استولت عليها فكرة أن تصبح لاعبة كرة قدم محترفة في أوروبا. تحد مجتمعي بدأت الفتاة مشوارها في سن الخامسة عشر، عندما مثلت شاركت مع الفريق الوطني في كأس العالم لف

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24173
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-