عشرات القوانين تم سنها لمنح الحقوق للمرأة؛ مئات المؤتمرات تم عقدها لتحرير المرأة؛ آلاف الروايات والمقالات تم نشرها تكتب عن معاناة المرأة مع الرجل القاسي والظالم والمستبد؛ آلاف المنظمات والجمعيات تتضامن مع المرأة وتدافع عنها وعن حقوقها ومشاعرها وأفكارها، عشرات المقاعد السياسية تم منحها بصورة إجبارية أو شبة إجبارية لمنح المرأة حقوق سياسية موازية لحقوق الرجل في البرلمانات وفي الوزارات والمؤسسات. ولكن هل ساهم ذلك بتخليص المرأة من عبوديتها الذاتية تجاه الرجل؟ هل ساهم ذلك بألا تشعر المرأة بأنها في صر
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24021
الاحتيال لأجل الرجل...
تعليقات