الطفل وحق أن يفهم

هناك مواقف وأحداث تمر في الحياة على الجميع تكون جسيمة، يكون وقعها مهولاً وكبيراً، البعض بسببها ينهار تماماً، وهناك من يبكي بحرقة، الفواجع عدة مثل وفاة قريب أو عزيز، هذه مشاهد ووقائع تحدث في الحياة باستمرار ولا سبيل لتلافيها ولا لتجنبها، وهناك جانب آخر يحدث ولا سبيل لإيقافه أو تجنبه وهي الاختلافات والنقاشات المحتدة والساخنة، هي ماثلة بل من الطبيعي أن نرى كل هذا التباين والتعدد والذي في مرات عدة قد ينمو ويصل إلى التلاسن ورفع الصوت. الطفل أمام مثل هذه الحالة سيكون في عالم آخر محملاً بالمخاوف والحم

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24022
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-