كسر الإسلام العديد من القيود التي تحيط معصم المرأة الرقيق فحرم وأد البنات وأقر حقها في التصرف بمالها وشرع لها حرية الكسب الحلال واختيار الزوج الذي ترتضيه وصان كرامتها، إلا ان الثقافة الحديثة أبت إلا أن ترفع راية تحرير المرأة العربية والدعوة لمساواتها بالرجل وبالذات في الميراث والعمل والدراسة مع الدعوة لمنع الحجاب والاختلاط وتقييد الطلاق والتعدد، وبرزت العديد من الأسماء في عالمنا العربي عامة والكويت خاصة كناشطين وناشطات للدعوة لتحرير المرأة كمحمد عبده وسعد زغلول وهدى شعراوي وسهير القلماوي وأمينة
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24061
تعليقات