شعوب ما بين غفوة وصحوة

أصبحَت اليَوم المجتَمعات عربيةً غير راضيةً ،عما يجولُ بهاِ منْ أزمات ومْن أنظمَة ديِكتاتورية فاسَدة ،في وقت مضى كان الحالُ مُطمئن البال ،هَادئ السريرة بالمجتمعات ، لكنْ قيام الثورات عربية لم تنجز أهداف جوهرية ، إلا بتغير وجُوه الحكام، و الأنظمة الديكتاتورية بقيت علي حاُلها، حيال سياسة سارقة حقوق الشعوب ،ومجتمعات تود التحرّر من سرطان الأنظمة السابقة والخروج من سجن الحُكم الدكتاتوري الذي يريد دومًا أن تكون إرادتُه فوق إرادة الشعَب. ثمةُ ورَطة بحال عرَبي جديَد ، مبدأُها مطرَوح بإعتبَارها منَبع تف

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23956
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-