مع كثرة الضغوط و التحديات و المشاكل من الطبيعي ان يواجه معظمنا أوقات صعبة يسودها الشعور السلبي المؤلم و الإحباط أو ربما الإكتئاب و لكن من الصعب حقاً أن تكون طفلاً لم تتعد الثامنة أو مراهقاً و مصاب بالإكتئاب . الإكتئاب في الأطفال و المراهقين أصبح ظاهرة شائعة نسمع عنها كثيراً بل و قد نلاحظها في من هم حولنا من الأطفال أو المراهقين قد يكون إكتئاباً مزمناً أو مجرد عارض يمر به لفتره لسبب أو لآخر فضغوط الحياة و مشاكلها لم تعد تفرق بين كبير أو صغير ، فالضغط العصبي الذي يرافق الإختبارات أو محاولة رفع ا
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=24005
اليوم العالمي للصحة النفسية
تعليقات