غرد خريفنا باكراً

يئنُ حالنا من تساقط أحلامًا جُمعت علي لأئحة قابلة للتوسع حلما يتلوه آخر، وسهم منالها لن يتحقق ، لحال بائس ويائس دخل عالمنا ، وربيع مزهر رحل بلا عودة، ووجود خريف بائس، تساقطت فيه لائحُة الأحلام ، وطريق معلقًا ضائعًا مشلول الإرادة . الشعور الحاد بالخيبة ، من جانب ثان الشعور بالحاجة عن واقع لا يحتوي إيقاع سيرنا ، تحقيق هذا الوعي دون الإلتفات ما يصيب طرائق التغير، أصبحنا في دنيا العلم والتقنية والإستكشاف والأحلام تنطوي وتغلق عليها أبواب الفشل، حتي يحين موسم تحقيقها في ربيع مزهر تتفتح مواسمه. غ

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23933
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-