إحترت مالسعادة ...!؟

هل الحياة فعلا على مايرام عند السعداء وهكذا يرونها؟ أ من المعقول ان من يتحكم بالضغوط ويتحدى الافكار السلبية ويخلق توازن لابأس به بين الحياة والعمل مع بعض التغيرات هناك وهنا، مطمئن وقريب تماما من السعادة؟ ومن كل ذلك وغيره، هل من رؤية لما يمكن ان يحسن حياتنا بخطوات تحقق السعادة؟ هل يعقل في ان قواعد السعادة هي فيما نفعله ام فيما نحبه أم فيما اليه نطمح؟ هذا نحن ... أيا منا، أحقا نحن من نجعل أنفسنا سعداء، او نرديها بؤسا؟ وماذا عن الذات؟! فتقدير الذات ليس ضمانا للسعادة، لكنه جانب منها، ومنه يمكن ان نت

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23624
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-