أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

تلد حكايتي... فجأة ودون مقدمات حكمت المحكمة بإدخالي مستشفى الأمراض النفسية دون أن تسمع دفاعِ، حتى المحامي كان مجرد فزاعة لي لا على من صال وجال في قاعة المحكمة، وهو يرى من يكيل الإتهامات لي وأني اعاني مرض نفسي ومخبول، فكل الذي اوردته من وثائق وبراهين هي مجرد أوهام، وجميع الذين تقدمت بالشكوى ضدهم كانوا نزهاء وشرفاء، وهم الذين رحبوا بي وتعاطفوا معي كوني مريض نفسيا عندما قالوا: إننا نعلم أن الضغينة والحسد هما من قاداه لمثل هذا التصرف إن حلمنا عليه ألف عام... مسكين سار وراء من أضاع حياته حتى لحس

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23537
تعليقات