ارتهان البحث العلمي بدعم مقوماته

يشهد العالم سعياً متنامياً من أجلِ الوصول إلى أكبرِ قدر ممكن من العلوم وأدق آفاق المعرفة، الأمر الذي أفضى إلى زيادةِ حاجة أغلب البلدان إلى الدراساتِ والبحوث؛ إذ أَنَّ عظمةَ الأمم في مختلف أرجاء المعمورة تعكس ما توصّلت إليه شعوبها في مجال البحوث والاكتشافات الجديدة والابتكارات العلمية التي من شأنها المساهمة في ضمانِ نجاح خطط القيادات الإدارية، وحزمة برامجها الرامية إلى رفاهية الإنسان وتقدّم مجتمعه. وليس خافياً أنَّ المهمةَ المذكورة آنفاً، تفرض على هيآتِ التخطيط الحكومية ومجالسها، الشروع فِي إنشاء

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23356
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-