هل الحياء لا يزال يمثل قطبا رئيسيا في منظومتنا التربوية

تعترضنا في حياتنا اليومية بعض السلوكيات التي لا نستسيغها -بقطع النظر عن وجاهة الموقف من عدمه- فنرجع ذلك إلى المنظومة التربوية-السلوكية العامة والتي تمثل المرجع الفكري والقيمي الأخلاقي كمقاييس ومعايير للتقويم والتقييم السلوكي العام، ونسمع في كل مرّة عبارة أضحت شائعة يرددها الجميع “ما عادش ثمة حشمة” (لم يعد هناك حياء). الحياء مصطلح معياري أخلاقي يتغير باستمرار في تماه مطلق مع تطوّر النسق العام للحياة اليومية بكل مرجعياتها الفكرية والذهنية والدينية والقيمية والمادية، فإذا كان نمط ونسق الحياة متحوّ

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23365
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-