حيث اللابداية واللانهاية. كل الأشياء تتشابه. كلها مخيفه .ما ورائها هو المجهول. فليس الرجوع للخلف متاحا كما كان. وليست نتائج السير نحو النهاية مضمونة مكشوفة. ..... في منتصف الطريق: عقده كأداء تسمى عقدة العقد. سقط فيها الكثيرون . وتوقف على حافتها المبدعون والمبتكرون . فلا هم يجرؤون على المضي قدما.ولا ينبغي لهم الرجوع إلى الوراء القهقرى. في منتصف الطريق: مئات الملايين من البشر توقفوا وألقوا بأحلامهم في بئرها السحيق... وماتوا مذ توقفوا في منتصف الطريق. .... توقفت أمل تتفرّج،تتأمل،في حيرة من
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23167
قصة نجاح أمل
تعليقات