الحرية الوظيفية

البعض في بيئة العمل يمارس مهام عمله بفوضوية كبيرة، ودون أي تنظيم أو أي اهتمام بالترتيب، وهو يعتقد أن هذه الطريقة هي الأفضل والأكثر جدوى أو فيها مساحة للتحرك بحرية وعدم التقيد، وعليه يشعر بأنه ينفذ ما يريد وما هو أفضل لنفسه. والحقيقة أن مثل هذا الظن أو الشعور خاطئ تماماً، بل حتى اعتقاده بأنه يمارس مهامه بحرّية اعتقاد غير صحيح، هذه النوعية تقحم نفسها في أتون صعاب وظيفية هم في غنى عنها، وبسبب مثل هذا الظن بأنهم يعلمون بالطريقة التي يريدونها أو ما يسمونها بالحرية، يضعون على أنفسهم أعباء أثقل، وفي ال

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23098
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-