يوم بعد اخر، تتزايد المقاربات والاهتمامات بقضايا المرأة، حتى احتلت مساحات واسعة من التنظير والتداولات، وكأن المرأة لم تكن مذ يوم الخليقة، وشأنها لم يكن إلا وايامنا هذه، وان كان هذا، فـ هذا لن يعني إلا ان شأنها مع مر العصور، ازدان عيبا بغمط كينونتها، وان المرأة في زمان مضى، أكثر شأن والزمان هذا، وإلا لماذا يبالي بنو البشر بموضوعة حقوق المرأة والمساواة و .... الخ، ان كان ثمة كثير من انصاف ومن عدل ؟!، والطامة ان من يتناول المرأة وضعا وحقوق، هم ابناء العالم العربي والمجتمع الاسلامي ...!، او قد بالاح
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=23152
المرأة تحت آطر المواثيق والتشريعات .... حقوق وقضية
تعليقات