بتنا نمضغ وجعنا، نجتره عله يُهيد واقع تسربل البؤس فأحاله هلكة لماضغه، لا تتصور أبدا أنك تحيد عن المنزلق الذي رُسم لك، لقد علمتني الدواهي ان العيش في زمن التأوهات هو طموح أمثالك... ما رتق فتق بمخيط وخيط صوف إلا تبرئة لمن فتقه، فالجراح قد تندمل غير أنها تترك أثر الخيبة التي مُنِيَ بها من حاطته الغيرة على حق نُفي الى عصر الجليد... حيث لا جبهة تتصبب و لا إنفعال يستنفر... موحل المستقبل.. هذا كل ما يمكنك ان تتوقعه من وطن يُشَرِع الموت والحياة طبقا لدستور فئات حروف ابجدية، لقد علمهم الولاء ان ينيطوا ب
source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22943
تعليقات