من هي الجاسوسة المصرية هبه سليم التي بكت عليها رئيسة وزراء إسرائيل التي وصفتها بأنها “قدمت لإسرائيل أكثر مما قدم زعماء إسرائيل”

عندما جاء هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي ليرجو السادات تخفيف الحكم عليها. كانت هبة سليم تقبع في زنزانة انفرادية لا تعلم أن نهايتها قد حانت بزيارة الوزير الأمريكي. لقد تنبه السادات فجأة إلى أنها قد تصبح عقبة كبيرة في طريق السلام، فأمر بإعدامها فوراً، ليسدل الستار على قصة الجاسوسة التي باعت مصر ليس من أجل المال أو العقيدة ، إنما الوهم الذي سيطر على عقلها وصور لها بأن إسرائيل دولة عظمى لن يقهرها العرب. آمنت هبة بكل هذه الخرافات، ولم يستطع والدها – وكيل الوزارة بالتربية والتعليم – أن يمحو أوه

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22905
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-