أول امرأة تتحول إلى جثة رقمية خالدة وهي "على قيد الحياة"

أصبحت سوزان بوتر، من دنفر، أول امرأة متطوعة لتحويل جسدها إلى "جثة رقمية خالدة". وتم تجميد بوتر بعد وفاتها، وهي أم لطفلين توفيت جراء الإصابة بالالتهاب الرئوي، عن عمر يناهز 87 عاما عام 2015. وتم تقسيمها بسرعة إلى 27 ألف قطعة رقيقة، وتم الحفاظ عليها بعناية على مدى ثلاث سنوات، ثم جرت "رقمنتها" لتعليم الطلاب. وخلال السنوات الـ 15 بين إعلان تبرعها بجسدها ووفاتها، سجلت بوتر كل شيء عن حياتها، واصفة نمط حياتها ومشاعرها وأوجاعها وآلامها وغير ذلك، حتى يتمكن الطلاب في السنوات المقبلة من فهم المرأة الموجود

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22819
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-