أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

آلت نفسي أن تستبيح عصارة بقايا جلد لم يطأه سوط جلاد، ركنتُ إليه كي اتباهى بأني ممن يلبسون جلود حرية مرقعة، عالمنا الفسيفسائي هذا يتلون كما تتلون الحرباء، لا يهم أين دين تلبسه؟ شرط ان تكشف عورتك حين تشعر انه واجب عليك، تماما كما هو وجوب حج او صلاة، لا أضيف جديد فمنذ كانت قيام الساعة والنزعة الإنسانية تروم الحيرة بين كفر او تدين أو إلحاد، توزعت الفرقة والفرق ومنهم من اطلق عليها 73 جميعها ضالة إلا واحدة... يا للجليل!!! كيف يمكن لواحدة تعيش وطأة الاقدام دون ان تترك آثارها بإنها الناجية والمنجية؟ أين

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22882
تعليقات